24-أكتوبر-2020

مستشارة الإعلام والاتصال السابقة برئاسة الجمهورية رشيدة النيفر

 

الترا تونس - فريق التحرير

 

ورد بالرائد الرسمي الأخير للجمهورية التونسية، بتاريخ 23 أكتوبر/ تشرين الأول 2020، قبول استقالة رشيدة النيفر من خطة مستشار أول لدى رئيس الجمهورية مكلفة بشؤون الإعلام والاتصال، وذلك ابتداء من 22 أكتوبر/ تشرين الأول الجاري.

وكانت النيفر قد أعلنت، الجمعة 23 أكتوبر/تشرين الأول 2020، أنها قدمت استقالتها من مهامها بالديوان الرئاسي لرئيس الجمهورية قيس سعيّد منذ أكثر من شهر، وأنه تم قبولها يوم الخميس الماضي.

قالت النيفر إن استقالتها تعود لخلاف حول طريقة العمل داخل الديوان الرئاسي، مؤكدة عدم رضاها عنها

وأوضحت النيفر، في مداخلة لها على إذاعة "شمس أف أم"، أن استقالتها تعود لخلاف حول طريقة العمل داخل الديوان الرئاسي، مؤكدة عدم رضاها عنها.

واستدركت، في سياق متصل، أنها ستظل تساند رئيس الجمهورية ومشروعه، وأن علاقتها به ستبقى طيبة، على حد قولها.

وكانت النيفر قد أعلنت، مساء الخميس 22 أكتوبر/تشرين الأول 2020  في تدوينة على صفحتها بـ"فيسبوك"، غلق ما أسمته حسابها الرسمي كناطقة رسمية لرئاسة الجمهورية على منصة التواصل فيسبوك.

 

 

 

 

 

اقرأ/ي أيضًا:

لماذا استقالت النيفر من مهامها كمستشارة للرئيس؟

خوف سعيّد من ركوب الطائرة: رشيدة النيفر توضّح